بيتُ القراء و المدونين
  •  منذ 6 سنة
  •  0
  •  0

مَنْ جَعَلَ لِنَفْسِهِ مِنْ حُسْنِ الظَّنِّ بِإخْوَانِهِ نَصِيباً أراحَ قَلْبَهُ

مَنْ جَعَلَ لِنَفْسِهِ مِنْ حُسْنِ الظَّنِّ بِإخْوَانِهِ نَصِيباً أراحَ قَلْبَهُ

يعني أن الرجل إذا رأى من أخيه إعراضاً وتغيراً فَحَمَله منه على وجهٍ حَسَنٍ وطلب له المخارج والحذر خَفَّفَ ذلك عن قلبه وقَلَّ منه غيظه، وهذا من قول أكثم بن صيفى‏.‏

يضرب في حسن الظن بالأخ عند ظهور الجفاء منه.

قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر