بيتُ القراء و المدونين
  •  منذ 6 سنة
  •  0
  •  0

الشافعي

أصبحت من الدنيا راحلا، وللإخوان مفارقا، ولسوء عملي ملاقيا، ولكأس المنية شاربا، وعلى الله واردا، فلا أدري أروحي تصير إلى الجنة فأهنّيها أم إلى النار فأعزّيها، ثم أنشأ يقول : ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي ... جعلت رجائي نحو عفوك سلّما تعاظمني ذنبي فلما قرنته ... بعفوك ربي كان عفوك أعظما

قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر
تنبيه لصفحة المحتوى