عمر بن عبد العزيز
لولا أن تكون، بدعة لحلفت أن لا أفرح من الدنيا بشيء أبدا حتى أعلم ما في وجوه رسل ربي إلي عند الموت، وما أحب أن يهون علي الموت لأنه آخر ما يؤجر عليه المؤمن
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر