بيتُ القراء و المدونين
  •  منذ 7 سنة
  •  0
  •  0

علي بن أبي طالب

القرآن

1 ـ اَلْقُرْآنُ أفْضَلُ الهِدايَتَيْنِ

2 ـ أحْسِنُوا تِلاوَةَ القُرْآنِ فَإنَّهُ أنْفَعُ ( أحْسَنُ ) القَصَصِ ، وَاسْتَشْفُوا بِهِ فَإنَّهُ شِفاءُ الصُّدُورِ

3 ـ اِتَّبِعُوا النٌّورَ الَّذي لايُطْفَأُ ، وَالوَجْهَ الَّذي لايَبْلى ، واسْتَسْلِمُوْا ، وَسَلِّمُوا لأمْرِهِ ، فَإنَّكُمْ لَنْ تَضِلُّوا مَعَ التَّسليمِ

4 ـ أفْضَلُ الذِّكْرِ القُرْآنُ ، بِهِ تُشْرَحُ الصُّدُورُ وَتَسْتَنيرُ السَّرائِرُ

5 ـ إنَّ القُرْآنَ ظاهِرُهُ أنيقٌ ، وَباطِنُهُ عَمِيقٌ ، لاتَفْنى عَجائِبُهُ ، وَلاتَنْقَضي غَرائِبُهُ ، وَلا تُكْشَفُ الظُّلُماتُ إلاّ بِهِ

6 ـ إنَّ هذا القُرْآنَ هُوَ النّاصِحُ الَّذي لايَغُشُّ ، والهادِي الَّذي لايُضِلُّ ، وَالمُحَدِّثُ الَّذي لايَكْذِبُ

7 ـ تَدَبَّرُوا آياتِ القُرْآنِ وَاعْتَبِرُوا بِهِ فَإنَّهُ أبْلَغُ العِبَرِ

8 ـ تَعَلَّمُوا القُرْآنَ فَإنَّهُ رَبيعُ القُلُوبِ ، وَاسْتَشْفُوا بِنُورِهِ فَإنَّهُ شِفاءُ الصُّدُورِ

9 ـ تَمَسَّكْ بِحَبْلِ القُرْآنِ وَانْتَصِحْهُ ، وَحَلِّلْ حَلالَهُ ، وَحَرِّمْ حَرامَهُ ، وَاعْمَلْ بِعَزائِمِهِ وَأحْكامِهِ

10 ـ جَمالُ القُرآنِ البَقَرَةُ وَآلُ عِمْرانَ

11 ـ وَقال َ ـ عَلَيْهِ السّلامُ ـ في ذِكْرِ القُرْآنِ : شافِعٌ مُشَفَّعٌ وَقائِلٌ مُصَدَّقٌ

12 ـ ظاهِرُ القُرْآنِ أنيقٌ ، وَباطِنُهُ عَميقٌ

13 ـ عَلَيْكُمْ بِهذَا القُرْآنِ ، أحِلُّواحَلالَهُ ، وَحَرِّمُوا حَرامَهُ ، وَاعْمَلُوا بِمُحْكَمِهِ ، وَرُدُّوا مُتَشابِهَهُ إلى عالِمِهِ ، فَإنَّهُ شاهِدٌ عَلَيْكُمْ ، وَأفْضَلُ ما بِهِ تَوَسَّلْتُمْ

14 ـ فِي القُرآنِ نَبَأُ ما قَبْلَكُمْ ، وَخَبَرُ ما بَعْدَكُمْ ، وَحُكْمُ ما بَيْنَـكُمْ

15 ـ كَفى بِالقُرْآنِ داعِياً

16 ـ لِيَكُنْ سَميرُكَ القُرْآنَ

17 ـ لَيْسَ لأحَد بَعْدَ القُرْآنِ مِنْ فاقَة ، وَلا لأحَد قَبْلَ القُرْآنِ غِنىً

18 ـ مَنْ أنِسَ بِتِلاوَةِ القُرْآنِ لَمْ تُوحِشْهُ مُفارَقَةُ الإخْوانِ

19 ـ مَنِ اتِّخَذَ قَوْلَ اللّهِ دَلِيلاً هُدِيَ إلَى الَّتي هِيَ أقْوَمُ

20 ـ مَنْ شَفَعَ لَهُ القُرْآنُ يَوْمَ القِيمَةِ شُفِّعَ فيهِ ، وَمَنْ مَحَلَ بِهِ صُدِّقَ عَلَيْهِ

21 ـ ما آمَنَ بِما حَرَّمَهُ القُرْآنُ مَنِ اسْتَحَلَّهُ

22 ـ ما جالَسَ أحَدٌ هذا القُرْآنَ إلاّ قامَ بِزِيادَة ، أوْ نُقْصان ، زِيادَة في هُديً ، أوْ نُقْصان في عَمَيً

23 ـ قال في ذِكْرِ القُرْآنِ : نُورٌ لِمَنِ اسْتَضاءَ بِهِ ، وَشاهِدٌ لِمَنْ خاصَمَ بِهِ ، وَفَلَجٌ لِمَنْ حاجَّ بِهِ ، وَعِلْمٌ لِمَنْ وَعى وَحُكْمٌ لِمَنْ قَضى

24 ـ في وَصْفِ القُرْآنِ : هُوَ الَّذي لاتَزيغُ بِهِ الأهْواءُ ، وَلاتَلْتَبِسُ بِهِ الشُّبَهُ وَالآراءُ

25 ـ في وَصْفِ القُرْآنِ : هُوَ الفَصْلُ لَيْسَ بِالهَزْلِ ، هُوَ النّاطِقُ بِسُنَّةِ العَدْلِ ، وَالآمِرُ بِالفَضْلِ ، هُوَ حَبْلُ اللّهِ المَتينُ ، وَالذِّكْرُ الحَكيمُ ، هُوَ وَحْيُ اللّهِ الأمِينُ ، وَحَبْلُهُ المَتينُ ، وَهُوَ رَبيعُ القُلُوبِ ، وَيَنابيعُ العِلْمِ ، وَهُوَ الصِّراطُ المُسْتَقيمُ ، هُوَ هُدىً لِمَنِ ائْتَمَّ بِهِ ، وَزينَةٌ لِمَنْ تَحَلّى بِهِ ، وَعِصْمَةٌ لِمَنِ اعْتَصَمَ بِهِ ، وَحَبْلٌ لِمَنْ تَمَسَّكَ بِهِ

26 ـ لاتَستَشْفِيَنَّ بِغَيْرِ القُرْآنِ ، فَإنَّهُ مِنْ كُلِّ داء شاف

27 ـ وقالَ في وَصْفِ القُرْآنِ : لاتَفْنى عَجائِبُهُ ، وَلاتَنْقَضي غَرائِبُهُ ، وَلاتَنْجَلى الشُّبَهاتُ إلاّ بِهِ

28 ـ أهْلُ القُرْآنِ أهْلُ اللّهِ وَخاصَّتُهُ

قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر
تنبيه لصفحة المحتوى