علي بن أبي طالب
القول والكلام
1 ـ اَلكَلامُ بَيْنَ خَلَّتَيْ سَوْء : هُما الإكْثارُ ، وَالإقْلالُ ، فَالإكْثارُ هَذَرٌ ، وَالإقْلالُ عَيٌّ وَحَصَرٌ
2 ـ اَلإكْثارُ يُزِلُّ الحَكيمَ ، وَيُمِلُّ الحَليمَ ، فَلا تُـكْثِرْ فَتُضْجِرْ ، وَلاتُفَرِّطْ فَتُهَنْ
3 ـ اَلكَلامُ في وَثاقِكَ ما لَمْ تَتَكَلَّمْ بِهِ ، فَإذا تَكَلَّمْتَ صِرْتَ في وَثاقِهِ
4 ـ اَلكَلامُ كَالدَّواءِ قَليلُهُ يَنْفَعُ ، وَكَثيرُهُ قاتِلٌ
5 ـ أقْلِلِ الكَلامَ ، تَأمَنِ المَلامَ
6 ـ أقْلِلْ كَلامَكَ ، تَأمَنْ مَلاماً
7 ـ إيّاكَ وَمُسْتَهْجَنَ الكَلامِ ، فَإنَّهُ يُوغِرُ القُلُوبَ
8 ـ إيّاكَ وَكَثْرَةَ الكَلامِ ، فَإنَّهُ يُكْثِرُ الزَّلَلَ ، وَيُورِثُ المَلَلَ
9 ـ إيّاكَ وَفُضُولَ الكَلامِ ، فَإنَّهُ يُظْهِرُ مِنْ عُيُوبِكَ ما بَطَنَ ، وَيُحَرِّكُ عَلَيْكَ مِنْ أعْدائِكَ ما سَكَنَ
10 ـ إيّاكَ وَما يُسْتَهْجَنُ مِنَ الكَلامِ ، فَإنَّهُ يَحْبِسُ ( يَحيسُ ) عَلَيْكَ اللِّئامَ ، وَيُنَفِّرُ عَنْكَ الكِرامَ
11 ـ إيّاكَ وَالكَلامَ فيما لاتَعْرِفُ طريقَتَهُ ، وَلاتَعْلَمُ حَقيقَتَهُ ، فَإنَّ قَوْلَكَ يَدُلُّ عَلى عَقْلِكَ ، وَعِبارَتَكَ تُنْبِئُ عَنْ مَعْرِفَتِكَ ، فَتَوَقَّ مِنْ طُولِ لِسانِكَ ما أمِنْتَهُ ، وَاخْتَصِرْ مِنْ كَلامِكَ مَا اسْتَحْسَنْتَهُ ، فَإنَّهُ بِكَ أجْمَلُ وَعَلى فَضْلِكَ أدَلُّ
12 ـ لايَنْفَعُ قَوْلٌ بِغَيْرِ عَمَل
13 ـ أصْدَقُ القَوْلِ ما طابَقَ الحَقَّ
14 ـ أحْسَنُ المَقالِ ما صَدَّقَهُ الفِعالُ
15 ـ أشْبَهُ النّاسِ بِأنْبِياءِ اللّهِ أقْوَلُهُمْ لِلْحَقِّ ، وَأصْبَرُهُمْ عَلَى العَمَلِ بِهِ
16 ـ أقْرَبُ العِبادِ إلَى اللّهِ تَعالى أقْوَلُهُمْ لِلْحَقِّ وَإنْ كانَ عَلَيْهِ ، وَأعْمَلُهُمْ بِالحَقِّ وَإنْ كانَ فيهِ كُرْهُهُ
17 ـ أقْبَحُ مِنَ الْعَيِّ الزِّيادَةُ عَلَى المَنْطِقِ عَنْ مَوْضِعِ الحاجَةِ
18 ـ أصْوَبُ الرَّمْيِ القَوْلُ المُصيبُ
19 ـ أحْسَنُ الكَلامِ ما زانَهُ حُسْنُ النِّظامِ ، وَفَهِمَهُ الخاصُّ وَالعامُّ
20 ـ أبْلَغُ البَلاغَةِ ما سَهُلَ فِي الصَّوابِ مَجازُهُ ، وَحَسُنَ إيجازُهُ
21 ـ أشْرَفُ الأقْوالِ الصِّدْقُ
22 ـ أحْسَنُ الكَلامِ ما لاتَمُجُّهُ الآذانُ ، وَلايُتْعِبُ فَهْمُهُ الأفْهامَ ( الأذهانَ )
23 ـ إنَّ مِنَ العِبادَةِ لينَ الكَلامِ ، وَإفْشاءَ السَّلامِ
24 ـ إنَّ فَضْلَ القَوْلِ عَلَى الفِعْلِ لَهُجْنَةٌ ، وَإنَّ فَضْلَ الفِعْلِ عَلَى القَوْلِ لَجَمالٌ وَزينَةٌ
25 ـ سُنَّةُ اللِّئامِ قُبْحُ الكَلامِ
26 ـ سامِعُ هُجْرِ القَوْلِ شَريكُ القائِلِ
27 ـ سُوءُ المَنْطِقِ يُزْري بِالبَهاءِ وَالمُرُوَّةِ
28 ـ سُوءُ المَنْطِقِ يُزْري بِالقَدْرِ ، وَيُفْسِدُ الأُخُوَّةَ
29 ـ شَرُّ القَوْلِ مانَقَضَ بَعْضُهُ بَعْضاً
30 ـ شَرُّ الرِّواياتِ ( الرُّؤيا ) أكْثَرُها إفْكاً
31 ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يَتَكَلَّمُ بِما لايَنْفَعُهُ في دُنْياهُ ، وَلايُكْتَبُ لَهُ أجْرُهُ في أُخْراهُ
32 ـ دَعِ القَوْلَ فيما لاتَعْرِفُ ، وَالخِطابَ فيما لَمْ تُكَلَّفْ ، وَأمْسِكْ عَلى طَريق إذا خِفْتَ ضِلالَتَهُ
33 ـ رُبَّ كَلام كَلاّم
34 ـ رُبَّ كَلام كَالحُسامِ
35 ـ رُبَّ كَلِمَة سَلَبَتْ نِعْمَةً
36 ـ رُبَّ حَرْف جَلَبَ حَتْفاً
37 ـ رُبَّ قَوْل أشَدُّ مِنْ صَوْل
38 ـ رُبَّ فِتْنَة أثارَها قَوْلٌ
39 ـ رُبَّ كَلام جَوابُهُ السُّكُوتُ
40 ـ رُبَّ نُطْق أحْسَنُ مِنْهُ الصَّمْتُ
41 ـ رُبَّ حَرْب جُنِيَتْ مِنْ لَفْظَة
42 ـ رُبَّ كَلام أنْفَذُ مِنْ سِهام
43 ـ فَكِّرْثُمَّ تَكَلَّمْ ، تَسْلَمْ مِنَ الزَّلَلِ
44 ـ قَدْ يَضُرُّ الكَلامُ
45 ـ قِلَّةُ الكَلامِ يَسْتُرُ الْعُيُوبَ ، وَيُقَلِّلُ الذُّنُوبَ
46 ـ قِلَّةُ الكَلامِ يَسْتُرُ العَوارَ ، وَيُؤْمِنُ العِثارَ
47 ـ قَلِّلِ المَقالَ ، وَقَصِّرِ الآمالَ
48 ـ كَمْ مِنْ حَرْب جُنِيَتْ مِنْ لَفْظَة
49 ـ كَمْ مِنْ كَلِمَة سَلَبَتْ نِعْمَةً
50 ـ كَثْرَةُ الكَلامِ تُمِلُّ السَّمْعَ
51 ـ كَثْرَةُ الكَلامِ تُمِلُّ الإخْوانَ
52 ـ كَثْرَةُ الكَلامِ يَبْسُطُ حَواشِيَهُ ، وَتَنْقُصُ مَعانِيَهُ ، فَلا يُرى لَهُ أمَدٌ ، وَلا يَنْتَفِعُ بِهِ أحَدٌ
53 ـ لِكُلِّ قَوْل جَوابٌ
54 ـ مَنْ قَلَّ كَلامُهُ قَلَّتْ آثامُهُ
55 ـ مَنْ قَلَّ كَلامُهُ بَطَلَ عَيْبُهُ
56 ـ مَنْ قَالَ ما لايَنْبَغي سَمِعَ ما لايَشْتَهي
57 ـ مَنْ سَدَّدَ مَقالَهُ بَرْهَنَ عَنْ غَزارَةِ فَضْلِهِ
58 ـ مَنْ حَسُنَ كَلامُهُ كانَ النُّجْحُ أمامَهُ
59 ـ مَنْ ساءَ كَلامُهُ كَثُرَ مَلامُهُ
60 ـ مَنْ صَحِبَهُ الحَياءُ في قَوْلِهِ ، زايَلَهُ الخَناءُ في فِعْلِهِ
61 ـ مَنْ كَثُرَ كَلامُهُ كَثُرَ لَغَطُهُ ، وَمَنْ كَثُرَ هَزْلُهُ كَثُرَ سُخْفُهُ
62 ـ مَنْ لَمْ يَجْمِلْ ( لَمْ يَحْمِلْ ) قيلاً لَمْ يَسْمَعْ جَميلاً
63 ـ مَنْ ساءَ لَفْظُهُ ساءَ حَظُّهُ
64 ـ مَغْرَسُ الكَلامِ القَلْبُ ، وَمَسْتَوْدَعُهُ الْفِكْرُ وَمُقَوِّيهِ العَقْلُ ، وَمُبْديهِ اللِّسانُ ، وَجِسْمُهُ الحُرُوفُ ، وَرُوحُهُ المَعْنى ، وَحِلْيَتُهُ الإعْرابُ ، وَنِظامُهُ الصَّوابُ
65 ـ لاتَقُولَنَّ ما يَسُوءُكَ جَوابُهُ
66 ـ لاتُحَدِّثْ بِما تَخافُ تَكْذيبَهُ
67 ـ لاتَتَكَلَّمْ بِكُلِّ ما تَعْلَمُ ، فَكَفى بِذلِكَ جَهْلاً
68 ـ لاتَنْظُرْ إلى مَنْ قالَ ، وَانْظُرْ إلى ماقالَ
69 ـ لاتَقُلْ ما يُثْقِلُ وِزْرَكَ
70 ـ لاتَقُولُوا فيما لاتَعْرِفُونَ ، فَإنَّ أكْثَرَ الحَقِّ فيما تُنْكِرُونَ
71 ـ لاتُحَدِّثِ النّاسَ بِكُلِّ ما تَسْمَعُ فَكَفى بِذلِكَ خُرْقاً ( حُمْقاً )
72 ـ لاتَرُدَّ عَلَى النّاسِ كُلَّما حَدَّثُوكَ ، فَكَفى بِذلِكَ حُمْقاً
73 ـ لاتَقُولَنَّ ما يُوافِقُ هَواكَ ، وَإنْ قُلْتَهُ لَهْواً أوْ خِلْتَهُ لَغْواً ، فَرُبَّ لَهْو يُوحِشُ مِنْكَ حَرّاً ، وَلَغْو يَجلُبُ عَلَيْكَ شَرّاً
74 ـ لاتَتَكَلَّمَنَّ إذا لَمْ تَجِدْ لِلْكَلامِ مَوْقِعاً
75 ـ لاتُقاوِلَنَّ إلاّ مُنْصِفاً ، وَلاتُرْشِدَنَّ إلاّ مُسْتَرْشِداً
76 ـ لاتُكْثِرْ فَتُضْجِرَ ، وَلاتَفْرُطْ فَتَسْقُطَ
77 ـ لاتَقُولَنَّ ما لاتَفْعَلُهُ ، فَإنَّكَ لَنْ تَخْلُوَ في ذلِكَ مِنْ عَجْز يَلْزَمُكَ ، وَذَمّ تَكْسِبُهُ
78 ـ لاتَقُلْ ما لاتَعْلَمُ ، فَإنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ قَدْ فَرَضَ عَلى كُلِّ جَوارِحِكَ فَرائِضَ يَحْتَجُّ بِها عَلَيْكَ
79 ـ لايَسُوءَنَّكَ ما يَقُولُ النّاسُ فيكَ ، فَإنَّهُ إنْ كانَ كَما يَقُولُونَ كانَ ذَنْباً عُجِّلَتْ عُقُوبَتُهُ ، وَإنْ كانَ عَلى خِلافِ ما قالُوا كانَتْ حَسَنَةً لَمْ تَعْمَلْها
80 ـ لاتَكُنْ فيما تُورِدُ كَحاطِبِ لَيْل ، وَغُثاء سَيْل
81 ـ لاتَقُلْ ما لاتَعْلَمُ ، فَتُتَّهَمَ بِإخْبارِكَ بِما تَعْلَمُ
82 ـ لايَتَّقى الشَّرَّ في فِعْلِهِ إلاّ مَنْ يَتَّقِيهِ في قَوْلِه
83 ـ لايَتِمُّ حُسْنُ القَوْلِ إلاّ بِحُسْنِ العَمَلِ
84 ـ اَلاْلْفاظُ قَوالِبُ المَعاني
85 ـ بَيانُ الرَّجُلِ يُنْبِئُ عَنْ قُوَّةِ جَنانِهِ
86 ـ تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا ، فَإنَّ المَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسانِهِ
87 ـ جَميلُ القَوْلِ دَليلُ وُفُورِ العَقْلِ
88 ـ حِفْظُ مافِي الوِعاءِ بِشَدِّ الوِكاءِ
89 ـ اَلتَّثَبُّتُ فيِ القَوْلِ يُؤْمِنُ العِثارَ وَالزَّلَلَ
90 ـ اَلقَوْلُ بِالحَقِّ خَيْرٌ مِنَ العَيِّ وَالصَّمْتِ
91 ـ إنْ أحْبَبْتَ سَلامَةَ نَفْسِكَ وَسَتْرَ مَعائِبِكَ فَأقْلِلْ كَلامَكَ ، وَأكْثِرْ صَمْتَكَ ، يَتَوَفَّرْ فِكْرُكَ ، وَيَسْتَنِرْ قَلْبُكَ ، وَيَسْلَمِ النّاسُ مِنْ يَدِكَ
92 ـ أنَا عَلى رَدِّ ما لَمْ أقُلْ أقْدَرُ مِنّي عَلى رَدِّ ما قُلْتُهُ
93 ـ إنَّكُمْ مُؤاخَذُونَ بِأقْوالِكُمْ ، فَلا تَقُولُوا إلاّ خَيْراً
94 ـ آفَةُ النَّقْلِ كِذْبُ الرِّوايَةِ
95 ـ آفَةُ الحَديثِ الكِذْبُ
96 ـ آفَةُ الكَلامِ الإطالَةُ
97 ـ إذا نَطَقْتَ فَاصْدُقْ
98 ـ إذا حَدَّثْتَ فَاصْدُقْ
99 ـ إذا قَلَّ الخِطابُ كَثُرَ الصَّوابُ
100 ـ اِفْرَحْ بِما تَنْطِقُ بِهِ إذا كانَ عَرِيّاً مِنَ الخَطاءِ
101 ـ أقْلِلْ المَقالَ ، وَقَصِّرِ الآمالَ ، وَلاتَقُلْ ما يَكْسِبُكَ وِزْراً أوْ يُنَفِّرُ عَنْكَ حُرّاً
102 ـ اِحْذَرْ كُلَّ قَوْل وَفِعْل يُؤَدّي إلى فَسادِ الآخِرَةِ وَالدّينِ
103 ـ أحْسَنُ القَوْلِ السَّدادُ
104 ـ كُنْ حَسَنَ المَقالِ ، جَميلَ الأفْعالِ ، فَإنَّ مَقالَ الرَّجُلِ بُرْهانُ فَضْلِه ، وَفِعالُهُ عُنْوانُ عَقْلِهِ
105 ـ كَلامُ الرَّجُلِ ميزانُ عَقْلِهِ
106 ـ كَلامُكَ مَحْفُوظٌ عَلَيْكَ ، مُخَلَّدٌ في صَحيفَتِكَ ، فَاجْعَلْهُ فيما يُزْلِفُكَ ، وَإيّاكَ أنْ تُطْلِقَهُ فيما يُوبِقُكَ
107 ـ إذا قَلَّتِ العُقُولُ كَثُرَ الفُضُولُ
108 ـ إذا أحْسَنْتَ القَوْلَ فَأحْسِنِ العَمَلَ ، لِتَجْمَعَ بِذلِكَ بَيْنَ مَزِيَّةِ اللِّسانِ ،وَفَضيلَةِ الإحْسانِ
109 ـ إذا طابَقَ الكَلامُ نِيَّةَ المُتَكَلِّمِ قَبِلَهُ السّامِعُ ، وَإذا خالَفَ نِيَّتَهُ لَمْيَحْسُنْ مَوْقِعُهُ مِنْ قَلْبِهِ
110 ـ بِعَدْلِ المَنْطِقِ تَجِبُ الجَلالَةُ
111 ـ مَنْ أكْثَرَ المَقالَ سُئِمَ
112 ـ إذا غُلِبْتَ عَلَى الكَلامِ فَإيّاكَ أنْ تُغْلَبَ عَلَى السُّكُوتِ
113 ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يَتَكَلَّمُ فيما إنْ حُكِيَ عَنْهُ ضَرَّهُ ، وَإنْ لَمْ يُحْكَ عَنْهُ لَمْيَنْفَعْهُ
114 ـ لِكُلِّ مَقام مَقالٌ
115 ـ لِلْكَلامِ آفاتٌ
116 ـ لَنْ يُجْديَ القَوْلُ حَتّى يَتَّصِلَ بِالفِعْلِ
117 ـ مَنْ أكْثَرَ مُلَّ
118 ـ مَنْ لانَتْ كَلِمَتُهُ وَجَبَتْ مَحَبَّتُهُ
119 ـ مَنْ كَثُرَ كَلامُهُ كَثُرَ سَقَطُهُ ( لَغَطُهُ )
120 ـ مَنْ تَفَقَّدَ مَقالَهُ قَلَّ غَلَطُهُ
121 ـ مَنْ كَثُرَ مَقالُهُ لَمْ يَعْدَمِ السَّقَطَ
122 ـ مَنْ عَلِمَ أنَّهُ مُؤاخَذٌ بِقَوْلِهِ فَلْيُقَصِّرْ فِي المَقالِ
123 ـ أسْوَءُ القَوْلِ الهَذَرُ
124 ـ اَلإكْثارُ إضْجارٌ
125 ـ اَلتَّرَوّي فِي القَوْلِ يُؤْمِنُ الزَّلَلَ
126 ـ خَيْرُ الكَلامِ ما لايُمِلُّ وَلايَُقَِلُّ
127 ـ خَيْرُ الكَلامِ الصِّدْقُ
128 ـ دَعِ الكَلامَ فيما لايَعْنيكَ ، وَفي غَيْرِ مَوْضِعِهِ ، فَرُبَّ كَلِمَة سَلَبَتْ نِعْمَةً ، وَلَفْظَة أتَتْ عَلى مُهْجَة