مالي تَضيع لي الدجاجة فأجدُ لها(أي أحزن لها)، وتفوتني الصلاة فلا أجد لها
كان الشافعي رحمه الله يكلمنا بقدر ما نفهم عنه، ولو كلمنا بحسب فهمه ما عقلنا عنه
ما شبهت الدنيا إلا كرجل نام فرأى فى منامه ما يكره وما يحب، فبينما هو كذلك انتبه
تخليص النية من فسادها أشد على العاملين من طول الاجتهاد
سئل سفيان الثوري رحمه الله عن مسألة وهو يشتري شيئًا فقال: دعني فإن قلبي مع درهمي
المخلص من يكتم حسناته كما يكتم سيئاته
لا تبذل علمك لمن لا يسأله، ولا تنثر اللؤلؤ عند من لا يلتقطه، ولا تنشر بضاعتك عند من يكسدها عليك.
إن الله تعالى يقول: أيها الشاب التارك شهوته لي، المبتذل شبابه من أجلي، أنت عندي كبعض ملائكتي
بطول التهجد تقر عيون العابدين، وبطول الظمإ تفرح قلوبهم عند لقاء الله
أن ابن الزبير رضى الله عنه كان يسجد حتى تنزل العصافير على ظهره لا تحسبه إلا جذم حائط
في الدنيا جنة من دخلها لم يشتق إلى الجنة ، قيل : وما هي ؟ قال : معرفة الله تعالى .
الدنيا دار خراب، وأخرب منها قلب من يعمرها، والآخرة دار عمران، وأعمر منها قلب من يطلبها .