أبو سليمان الدارانيّ
الرضا عن الله والرحمةُ للخَلْق درجةُ المرسَلين، وما تعرف الملائكةُ المقرّبون حدّ الرضا. وقال: أرجو أن أكون قد نِلتُ من الرضا طَرَفاً، لو أنه تبارك وتعالى أدخلني النار كنتُ بذلك راضياً
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر