كاتب(ة) : نور أبو عودة
دموعي الكئيبة.
سأُغرقُ دُموعي الكئيبة التي اعترها الأسى، وانقبض فتات الأحزان عليها بالنار التي ستنطفئ من كثرة قطرات الدمعِ.
ثم سيزورني في نهاية ديسمبر فصولٌ لا أعلم أسرارها.
بعدها سأُدرك بأن حياتي ستكون في نهاية المطاف بيد خالقي، هكذا إذن فليكن جُبنِ البوح قاتل وليكن خِشية التعارك في نهاية المعركة سَمٌ لاذع ، وإلى الله عمري، ومع الله العوض.
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر